حزب الخلاص الالهي الوطني الفلسطيني شريعة الانتصار…
لماذا
لا يكون الحزب وهويته الالهية فلسطينية
الطابع موحدة للشعب وموثقة بوثاق العروبة أو الأممية فنكون أمميون وراديكاليون على
نفس الروح والتنزيل وموحدون في بنو الملكوت الإلهيون الإبراهيميون عنوانهم
في زمن الفتح الخاتم يوحنا معنا ونحن مع يوحنا
متوحدون بقيادته وفي حزبه البر السماوي الأصيل : لبيك يا قائد الله في
الشمال وفي الجنوب وفي كل الأمم : فتستجيب له الشعوب والملكوت فيشكل فيهم نور
السلطان الأبدي لبيك يا ايها النبي والملك الآتي باسم الرب فتعشقه السموات والملكوت
فتنزل روح الله مؤيدة لينادي للوحدة في
الشعب فيهتف الشعب لبيك يا موحد الشعب والأمة والقضية فيفخر الر ب البرفي الشعب
فتنتصر الحقيقة اللاهوتية في القدس وكلية الساحل الشامل فتعود للذاكرة مر اكب
المسيح السيد عالمية البشارة والانتصار على الساحل السيناوي مرددين بالتكبير والانتصار فيتوحد مرة أخرى
السلطان الأبدي فيسجد بنو إسحاق وبنو يعقوب بين يدي إبراهيم خليل الرب آتون من
المشارق والمغارب فيعلو القدس وبيت الرب نداء الملايين وتخلع شجرة الغرقد من دنيا
الوجود فتفتح الأسفار ويتم الحساب كل حسب أعماله فيجدد بيت الرب للملايين فتاتيه
المشارق والمغارب استجابة نداء الحرية مفصل التاريخ ونهايته بحساب الدينونية فتطلع
الشمس من المغرب وتوقف الأعمال والتوبة وتنتصر تاريخية البشارة … لهذا كان منا
الإعلام ملبيا والنداء اللاهوتي صارخا في البرية اقترب يوم الميعاد : اقترب يوم الميعاد
فتتحر ك ثورة الشعوب أقصاه الى نحو الشمال أقصاه وينتصر الآشوري حامل كتاب
الانتصار وشريعة النصر بين يديه ويعلق جنوده الصليب والأناجيل على صدوره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق